ويقول "جمال المرأة سؤال لطالما شغلني. إنه شيء خارج جميع الأطر، جميع النساء يحملن قيما جمالية ومعاني تلفتني بصريا.

وتضيف "أظن أن هذه المعضلة الكبرى التي خلفها تنميط الجمال ووضع معايير صارمة لشكل المرأة: عدم الرضا عما نحن عليه والإحساس الدائم بالنقص".

لذا تتخذ المنظمة من ذكرى الاحتفال السنوي باليوم العالمي للمرأة هذا العام فرصة للاحتفاء بذلك، وللتأكيد على أهمية التكاتف بشكل متساوٍ في مواجهة هذا التحدي.

شبح المجاعة يخيم على السودان وشهادات حصرية لبي بي سي عن اغتصاب وإعدامات في شوارع العاصمة

أسماء هي تقنية ميكانيكية من #مصر متخصصة في ميكانيكا السيارات، وتحلم بإنشاء مركزها الخاص لتصميم المحركات يومًا ما.

في المقابل، تتعرض نجمات للتنمر إذا زادت أوزانهن، أو بدت عليهن علامات التقدم في السن.

وفي بعض دول المغرب العربي، شُرّعتْ قوانين عديدة لحفظ حقوق المرأة العربية وحمايتها. ومهدّت مثل هذه القوانين الطريق لتحقيق مزيد من الخطوات على صعيد التمكين.

ووفقاً لجريدة العرب اللندنية، اعتمدت عدة إصلاحات تشريعية خاصة بقانون الأسرة في الجزائر الشهر الماضي، شملت "اعتماد قانون يكفل استقلالية الزوجة ماليًا كإحدى الوسائل القانونية للحدّ من الخلافات الزوجية في ما يخص أموال الزوجة، كما يضمن حماية أكثر للمرأة من الاستغلال المادي ويشجعها على السعي إلى العمل بالتوازي مع القوانين التي نصّت على المساواة بين الجنسين في شتى المجالات".

وتضيف الكاتبة "ما نخشاه هو تراجع في تحقيقها للمكتسبات التي تمت في الأعوام السابقة بحجة الجائحة... المرأة وبذات الوقت هناك شيطنة واضحة للمجتمع المدني واتهامها حين يتم رفع سقف المطالب بتحقيق أجندات خارجية، واتهامها بتلقي تلك المؤسسات تمويلها مِن الخارج لإسكاتها وعدم تقديم حلول مجتمعية.

هنا تجد الناشطة العربية التي تدافع عن "حرية المرأة في الاختيار، مهما كان خيارها"، نفسها في مأزق: فهل عليها، مثلا، أن تساند حرية المرأة في دعم اضطهاد امرأة أخرى ؟

بالنيابة عن نفسها وبصفتها المديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة، قالت السيدة بحوث إن "المبادرة الكامنة وراء هذه المنصة يغذيها التزام مشترك بوضع المساواة بين الجنسين في طليعة الساحة متعددة الأطراف، ليس فقط من منظور حقوق الإنسان، ولكن أيضا لأنها ضرورية لتحقيق أهداف التنمية المستدامة."

وفي سبتمبر/أيلول الماضي، عُيّنت وئام الدخيل كأول مذيعة سعودية تقدم الأخبار على القناة الأولى اقرأ أكثر السعودية.

تعارض جمانة إجبار المرأة على لبس الحجاب أو الجلباب، وفي الوقت ذاته هي ضد إكراهها على خلعه، تقول: " أحتفظ لنفسي بالحق مزيد من المعلومات في أن أتخذ موقفا مناهضا لاختزال المرأة إلى جسد والنظر إليها كمحتوى جنسي يجب "صونه بعدم ملامسته" أو عدم رؤية شعرها".

قالت مزيد من المعلومات رئيسة وزراء أروبا، إيفلين ويفر-كروس، إن انقر هنا فريقها المتخصص بالأزمات خلال الجائحة كان مؤلفا من النساء تقريباً، وإن الدولة الجزيرة تعافت بسرعة إلى حد ما. ومع ذلك، شددت على الحاجة ليس فقط إلى "الارتداد" ولكن "الارتداد إلى الأمام.